أقدم الأشجار التي ما زالت موجودة إلى يومنا هذا هي.
الخيارات المتاحة : مغطاة البذور.
العشبية.
اشجار الصنوبر✔️معراة البذور.
الإجابة الصحيحة من بين الخيارات هي : اشجار الصنوبر.
أقدم الأشجار التي ما زالت موجودة إلى يومنا هذا هي.
أقدم الأشجار التي ما زالت موجودة إلى يومنا هذا هي شواهد حية على مرونة وقوة الطبيعة. وقد وقفت هذه الأشجار شاهدة على مرور الزمن، وتغيرات المناخ، وارتفاع مستوى سطح البحر، وحرائق الغابات، وتدخل الإنسان. إن وجودها اليوم يعتبر بمثابة تذكير بأن العالم الطبيعي أقدم بكثير منا، وأنه قادر على الصمود على الرغم من كل الصعوبات.
وفيما يلي بعض من أقدم الأشجار التي ما زالت موجودة في العالم إلى يومنا هذا:
شجرة الزيتون في اليونان: تقع هذه الشجرة في جزيرة كريت، ويُعتقد أنها أقدم شجرة زيتون في العالم، حيث يقدر عمرها بنحو 3500 عام. وهي شجرة معمرة لا تزال تُنتج ثمارًا حتى اليوم.
شجرة البلوط في فرنسا: يقع هذا البلوط في غابة بيلاند في جنوب غرب فرنسا، ويُقدر عمره بنحو 1200 عام. وهو أحد أكبر أشجار البلوط في أوروبا، ويحيط محيط جذعها 9.4 مترًا.
شجرة السكويا العملاقة في الولايات المتحدة: توجد هذه الشجرة في حديقة سيكويا الوطنية في كاليفورنيا، ويُقدر عمرها بنحو 2200 عام. وهي واحدة من أطول الأشجار في العالم، ويبلغ ارتفاعها 83 مترًا.
شجرة الطقسوس في المملكة المتحدة: يقع هذا الطقسوس في كنيسة سانت دينيس في ميدل سكس بإنجلترا، ويُقدر عمره بنحو 1200 عام. وهي واحدة من أقدم أشجار الطقسوس في العالم، ويحيط محيط جذعها 10.7 مترًا.
شجرة الكينا في أستراليا: يقع هذا الكينا في جزيرة تاسمانيا، ويُقدر عمره بنحو 400 عام. وهو أحد أطول أشجار الكينا في العالم، ويبلغ ارتفاعه 90 مترًا.
شجرة الباوباب في مدغشقر: توجد هذه الشجرة في منتزه باوباب أندافاكوا الوطني في مدغشقر، ويُقدر عمرها بنحو 1600 عام. وهي واحدة من أكثر الأشجار سمكًا في العالم، ويبلغ محيط جذعها 47 مترًا.
شجرة القيقب في كندا: توجد هذه الشجرة في حديقة غروس مورن الوطنية في نيوفاوندلاند ولابرادور، ويُقدر عمرها بنحو 950 عامًا. وهي واحدة من أقدم أشجار القيقب في كندا، ويبلغ محيط جذعها 5.2 مترًا.
هذه الأشجار مجرد أمثلة قليلة على الأشجار القديمة العديدة الموجودة في جميع أنحاء العالم. إنه لمن المذهل التفكير في أن هذه الأشجار كانت موجودة قبل وقت طويل من وجود البشر، وأنها شهدت صعودًا وهبوطًا في الحضارات والإمبراطوريات. إنها تذكير بأن العالم الطبيعي قديم ومرن، وأننا جزء صغير فقط من قصته الطويلة.
إن الحفاظ على هذه الأشجار القديمة أمر مهم للغاية. إنها توفر الموئل للحيوانات والنباتات الأخرى، وهي تلعب أيضًا دورًا مهمًا في دورة الكربون. بالإضافة إلى ذلك، فهي ذات قيمة تاريخية وثقافية عالية. من خلال حماية هذه الأشجار، فإننا نحمي جزءًا من تراثنا الطبيعي ونترك إرثًا للأجيال القادمة.