( بلغت كميات الثلوج في إحدى السنوات في دمشق 1.4 سنتيمترات في حين بلغت في موسكو 78,4 سنتمترا وفي بيروت ه سنتمترات اكتب هذه الكميات بالترتيب من الأ

( بلغت كميات الثلوج في إحدى السنوات في دمشق 1.4 سنتيمترات في حين بلغت في موسكو 78,4 سنتمترا وفي بيروت ه سنتمترات اكتب هذه الكميات بالترتيب من الأ

كميات الثلوج في دمشق وموسكو وبيروت

( بلغت كميات الثلوج في إحدى السنوات في دمشق 1.4 سنتيمترات في حين بلغت في موسكو 78,4 سنتمترا وفي بيروت ه سنتمترات اكتب هذه الكميات بالترتيب من الأ

تُعد الثلوج أحد الظواهر الجوية الهامة التي تؤثر على حياة الإنسان والبيئة، وتتفاوت كميات الثلوج المتساقطة في المناطق المختلفة حول العالم، وذلك حسب العوامل المناخية السائدة في كل منطقة، وفي هذا المقال سوف نسلط الضوء على كميات الثلوج التي تتساقط في كل من دمشق وموسكو وبيروت، وذلك من خلال استعراض البيانات الخاصة بهذه الكميات في السنوات السابقة.

( بلغت كميات الثلوج في إحدى السنوات في دمشق 1.4 سنتيمترات في حين بلغت في موسكو 78,4 سنتمترا وفي بيروت ه سنتمترات اكتب هذه الكميات بالترتيب من الأ

كميات الثلوج في دمشق

تقع مدينة دمشق في جنوب غرب سوريا، وهي تتميز بمناخ البحر المتوسط، الذي يتسم بصيف حار وجاف وشتاء معتدل ورطب، وتكون الأمطار هي الشكل السائد للهطول خلال فصل الشتاء، إلا أنه في بعض السنوات قد تتساقط الثلوج، وتتراوح كميات الثلوج المتساقطة في دمشق ما بين 1 إلى 5 سنتيمترات في المتوسط، وفي بعض السنوات الاستثنائية قد تتجاوز كميات الثلوج المتساقطة 10 سنتيمترات، ومن الجدير بالذكر أن آخر مرة تساقطت فيها الثلوج بكثافة عالية في دمشق كانت في عام 2013، حيث وصل ارتفاع الثلوج إلى 20 سنتيمتراً.

كميات الثلوج في موسكو

تقع مدينة موسكو في غرب روسيا، وهي تتميز بمناخ قاري رطب، يتميز بصيف دافئ وشتاء بارد وطويل، وتكون الثلوج هي الشكل السائد للهطول خلال فصل الشتاء، حيث تتراوح كميات الثلوج المتساقطة في موسكو بين 50 إلى 100 سنتيمتر في المتوسط، وقد تصل كميات الثلوج المتساقطة في بعض السنوات إلى أكثر من 150 سنتيمتراً، ومن الجدير بالذكر أن مدينة موسكو تُعد من أكثر المدن الثلجية في العالم، حيث أنها تحتل المرتبة الرابعة من حيث كميات الثلوج المتساقطة سنويًا.

( بلغت كميات الثلوج في إحدى السنوات في دمشق 1.4 سنتيمترات في حين بلغت في موسكو 78,4 سنتمترا وفي بيروت ه سنتمترات اكتب هذه الكميات بالترتيب من الأ
( بلغت كميات الثلوج في إحدى السنوات في دمشق 1.4 سنتيمترات في حين بلغت في موسكو 78,4 سنتمترا وفي بيروت ه سنتمترات اكتب هذه الكميات بالترتيب من الأ

كميات الثلوج في بيروت

( بلغت كميات الثلوج في إحدى السنوات في دمشق 1.4 سنتيمترات في حين بلغت في موسكو 78,4 سنتمترا وفي بيروت ه سنتمترات اكتب هذه الكميات بالترتيب من الأ

تقع مدينة بيروت على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، وهي تتميز بمناخ البحر المتوسط، الذي يتسم بصيف حار وجاف وشتاء معتدل ورطب، وتكون الأمطار هي الشكل السائد للهطول خلال فصل الشتاء، إلا أنه في بعض السنوات قد تتساقط الثلوج، وتتراوح كميات الثلوج المتساقطة في بيروت بين 1 إلى 5 سنتيمترات في المتوسط، وفي بعض السنوات الاستثنائية قد تتجاوز كميات الثلوج المتساقطة 10 سنتيمترات، ومن الجدير بالذكر أن آخر مرة تساقطت فيها الثلوج بكثافة عالية في بيروت كانت في عام 2012، حيث وصل ارتفاع الثلوج إلى 25 سنتيمتراً.

( بلغت كميات الثلوج في إحدى السنوات في دمشق 1.4 سنتيمترات في حين بلغت في موسكو 78,4 سنتمترا وفي بيروت ه سنتمترات اكتب هذه الكميات بالترتيب من الأ

مقارنة بين كميات الثلوج في المدن الثلاث

من خلال المقارنة بين كميات الثلوج المتساقطة في دمشق وموسكو وبيروت، نجد أن مدينة موسكو هي الأكثر ثلجًا، حيث تتراوح كميات الثلوج المتساقطة فيها بين 50 إلى 100 سنتيمتر في المتوسط، تليها مدينة بيروت، التي تتراوح كميات الثلوج المتساقطة فيها بين 1 إلى 5 سنتيمترات في المتوسط، أما مدينة دمشق فهي الأقل ثلجًا، حيث تتراوح كميات الثلوج المتساقطة فيها ما بين 1 إلى 5 سنتيمترات في المتوسط. ويعود هذا الاختلاف في كميات الثلوج المتساقطة إلى الاختلاف في العوامل المناخية السائدة في كل مدينة.

أسباب تساقط الثلوج

تتكون الثلوج عندما يتكثف بخار الماء في الغلاف الجوي حول بلورات صغيرة من الجليد، وتستمر هذه البلورات في النمو عن طريق تراكم جزيئات بخار الماء عليها، وعندما تصبح هذه البلورات ثقيلة بما يكفي، فإنها تسقط على الأرض على شكل ثلج، وتعتمد كمية الثلوج المتساقطة على عدد من العوامل، بما في ذلك درجة حرارة الهواء، ورطوبة الهواء، وسرعة الرياح.

( بلغت كميات الثلوج في إحدى السنوات في دمشق 1.4 سنتيمترات في حين بلغت في موسكو 78,4 سنتمترا وفي بيروت ه سنتمترات اكتب هذه الكميات بالترتيب من الأ

آثار تساقط الثلوج

لتساقط الثلوج العديد من الآثار الإيجابية والسلبية، فمن الآثار الإيجابية لتساقط الثلوج توفير المياه للتربة والنباتات خلال فصل الربيع، بالإضافة إلى توفير بيئة مناسبة لممارسة الرياضات الشتوية، مثل التزلج على الجليد والتزلج على الجليد، ومن الآثار السلبية لتساقط الثلوج تعطيل حركة المرور والطيران، بالإضافة إلى انقطاع التيار الكهربائي، وقد يؤدي تساقط الثلوج الكثيف إلى انهيار المباني والمنشآت، كما قد يؤدي إلى حدوث الفيضانات عند ذوبان الثلوج.

الخاتمة

تتفاوت كميات الثلوج المتساقطة في المناطق المختلفة حول العالم، وذلك حسب العوامل المناخية السائدة في كل منطقة، وقد استعرضنا في هذا المقال كميات الثلوج المتساقطة في كل من دمشق وموسكو وبيروت، ووجدنا أن مدينة موسكو هي الأكثر ثلجًا، تليها مدينة بيروت، ثم مدينة دمشق، ويعتمد تساقط الثلوج على عدد من العوامل، بما في ذلك درجة حرارة الهواء، ورطوبة الهواء، وسرعة الرياح، ولتساقط الثلوج العديد من الآثار الإيجابية والسلبية، حيث أنه يوفر المياه للتربة والنباتات خلال فصل الربيع، ويُعد بيئة مناسبة لممارسة الرياضات الشتوية، إلا أنه قد يؤدي إلى تعطيل حركة المرور والطيران، وانقطاع التيار الكهربائي، وانهيار المباني والمنشآت، وحدوث الفيضانات عند ذوبان الثلوج.

أضف تعليق